بورشه وسوزوكي وجيب 2011

بورشه تحتفل بإطلاق «كايين هايبريد إس

بعد إطلاقها عالمياً، ها هي بورشه كايين تصل إلى الإمارات مطلع هذا الشهر، إذ أقيم حفل إطلاقها في مدينة إرينا في دبي، ويتألق الجيل الجديد بالتقديم العالمي الأول لنسخة «كايين هايبريد إس» التي تحظى بنظام دفع مختلط بالكامل متوازٍ ومتطور للغاية، ما يخوّلها تحقيق استهلاك متدنٍ للوقود يبلغ 8.2 ليتر/100 كلم فقط، مع انبعاثات لثاني أكسيد الكربون لا تتجاوز 193 غرام/كلم فقط، وبذلك تجمع «كايين هايبريد إس» بين أداء محرك من ثماني اسطوانات واقتصاد محرك من ست اسطوانات يستهلك كمية أقل بكثير من الوقود، وترتكز جميع طرز «كايين» الجديدة على مبدأ «أداء بورشه الذكي»، إذ تؤمن جميع الطرز الجديدة قوة أعلى بكمية وقود أقل، بالتناغم مع فعالية معززة وانبعاثات أقل من ثاني أكسيد الكربون. ومقارنة بالجيل السابق، انخفض استهلاك الوقود بنسبة تصل إلى 23٪، ما يرتقي بالطرز الجديدة إلى قمة فئتها من دون منازع. وتأتي علبة التروس الجديدة والأوتوماتيكية «تيبترونيك إس» من ثماني سرعات بتوزيع واسع لنسب التروس، مع نظام «انطلاق/ توقف أوتوماتيكي»، بالإضافة إلى استرجاع للطاقة المزودة إلى شبكة السيارة، واستخدام نظام متغيّر لقطع إمداد الوقود عن المحرك عند التباطؤ بسرعة. وتمّ اعتماد بنية ذكية خفيفة الوزن. ويبدأ سعر الطراز الجديد من «كايين» من 241 ألف درهم، لتصل إلى 474 ألف درهم للطراز الأرقى فيها مع «كايين توربو»، فيما يبلغ سعر طراز «الكايين هايبرد إس» 309 آلاف درهم.» في دبي

سوزوكي» تتألق في 2010 مع دراجة «بوليفارد إم 90»

ضمن سلسلة النجاحات التي حققها الصانع الياباني العريق في إنتاج مختلف أنواع الدراجات الرياضية، والدراجات المخصصة للطرقات، يتابع هذا الصانع تألقه مع دراجات المسافات الطويلة والرحلات، من خلال طرحه في السنوات الماضية سلسلة دراجات «بوليفارد»، وذلك من خلال الطرز الثلاثة المختلفة للفئة «إم»، إذ تصنف هذه الدراجة من الفئة المتوسطة للفئة «إم»، وقد زودت بمحرك من سعة 1462 سنتيمتراً مكعباً، تنتج عنه قدرة ميكانيكية تبلغ 105 أحصنة، تجعل الدارجة تصل إلى سرعة قصوى تصل إلى 192 كيلومتراً في الساعة، ويتصل محركها بناقل حركة أوتوماتيكي من خمس سرعات، ويأتي تألق «بوليفارد إم 90» من خلال الأبعاد الواسعة، مع مركز جاذبية منخفض، إذ يبلغ الطول الإجمالي 2390 ملم، وتحافظ على قدرتها العالية من المناورة من خلال مركز الجاذبية المنخفض، ويبلغ ارتفاع مقعد السائق عن سطح الأرض 716 ملم فقط، وتتميز هذه الدراجة بحيز واسع ومريح للسائق، من خلال المسافة الواسعة لقاعدة العجلات والبالغة 1690 ملم. ويقدر سعر هذه الدراجة لطراز 2010 بـ 10 آلاف دولار أميركي.

جيب «غراند شيروكي» 2011 رحابة أكبر واستهلاك أقل للوقود

قاعدة عجلات أطول ومقصورة داخلية أكبر بطراز .2011 من المصدر
تسعى شركة جيب العالمية، من خلال إنتاجها الجديد لعام ،2011 إلى العودة إلى التصاميم الكبيرة الأبعاد، والشبيهة بتصاميم حقبة التسعينات من القرن الماضي، إذ تم اعتماد قاعدة عجلات جديدة لطراز ،2011 وهي أطول بخمسة إنشات من الطراز السابق، هذا بالإضافة إلى زيادة في الطول الإجمالي للسيارة بمقدار إنشين، الأمر الذي يعطي راحة أكبر لجميع مستخدمي هذه السيارة، مع زيادة في حيز المساحة للأرجل والأكتاف والرأس، خصوصاً لركاب الصف الثاني من المقاعد، مع زيادة قدرها أربع إنشات عن طراز العام السابق، إذ تصبح «جيب غراند شيروكي 2011»، واحدة من أهم المنافسين لسيارات «لكزس آر إكس» اليابانية، وأيضاً لسيارة « كاديلاك إس آر إكس» الأميركية، ومرسيدس الفئة M الألمانية، وقد شملت التعديلات الجديدة، اعتماد صفين فقط من المقاعد، لتعود السيارة إلى سابق عهدها، والمخصصة لخمسة ركاب فقط، هذا بالإضافة إلى إتاحة الفرصة لاختيار السيارة بحسب طريقة الدفع، سواء كان دفعاً خلفياً، أو رباعياً، مع وجود خيارين للمحركات، أحدهما المحرك السداسي الاسطوانات من سعة 3.6 لترات من طراز «بينتاستر»، المتوافر في الطرز الثلاثة الجديدة للغراند شيروكي، وهي «لاريدو»، و«ليمتد»، و«أوفرلاند». ويولد هذا المحرك قدرة ميكانيكية تبلغ 290 حصاناً، وعزم محرك يبلغ 353 نيوتن/متر عند دوران أقصى للمحرك يبلغ 4800 دورة في الدقيقة، والحصول على 90٪ من قيمة العزم الإجمالي للمحرك بين معدل دوران محرك يبلغ 1600 و6400 دورة بالدقيقة، مع زيادةً في عملية الاقتصاد في استهلاك الوقود، لتصل إلى نسبة 11٪ عن الطراز السابق، بما معدله 23 ميلاً «30.9 كيلومتراً» للغالون الواحد من الوقود، ويتصل المحرك بناقل حركة أوتوماتيكي من خمس سرعات. فيما يأتي الخيار الثاني من المحركات، بثماني اسطوانات، وبسعة لترية تصل إلى 5.7 لترات، وتنتج عنه قوة ميكانيكية تبلغ 360 حصاناً، وستزود سيارة المحرك ذي الثماني اسطوانات بكل عوامل السلامة، مع توفير نظام منع الانغلاق للمكابح، ونظام المساعدة في صعود التلال والمرتفعات، ونظام المساعدة في توزيع الجهد على الإطارات الأقل تماسكاً، هذا بالإضافة إلى جهاز الإشعار عن الحوادث المتصل مع مراكز خدمة جيب، وأيضاً إلى مراكز الطوارئ والإسعاف، وذلك للتبليغ على وقوع الحادث، وعن السعر المبدئي المقترح من قبل شركة جيب عن جديدها لعام ،2011 فيبلغ 32 ألف دولار أميركي.