قصه ليلى والذئب

بسم الله الرحمن الرحيم
كان يا مكان في قديم الزمان
جانت ليلى تلعب بل حديقه
وجتهه امهه وكالت الهه روحي ودي الاكل البيبيتج
بس امشي بلطريق العدل
ليلى كالت ليش امي كالت لاتمشين بلطريق الاعوج الى امشي

وليلى مشت بلطريق الاعوج وعافت الطريق العدل

وجان اكو بل طريق الاعوج ذيب جوعان
من شاف ليلى اتنكر وسوه نفسه رجال شايب
ولمن اجت ليلى كللهه اني جوعان عندج اكل كلتله عندي اكل بيبي

كال الذيب انطيني منه

ليلى كالتله راح انطيك منه اشويه انطته وراحت

الذيب عجبه الاكل وصاحهه كلهه وين بيت بيبيتج كلتله ابنهايت الطريق

كلهه انتي شسمج
كلتله اني اسمي ليلى

فشسوه الذيب راح كدامهه وكل البيبيتهه اني ليلى فتحي الباب جبتلج اكل

اشسوه اكل بيبيتهه ولبس ملا بسهه
ولمن اجت ليلى دكت الباب كللهه الذيب الباب مفتوح دخلي بيبي
دخلت ليلى وكلتلهه بيبي هذا الاكل الج ما ما دزته الج ولمن جاي تطلع كللهه اوكفي اخذي الاماعين وياج فلمن اكل الاكل ضل جوعان فتح حلكه وكال اليلى دخلي ابحلكي

كالت ليلى بيبي حلكج جبير
كال علمود اكل بي زين
كالت بيبي عيونج اكبار
كال علمود اشوف الاكل زين
كالت بيبي طالعلج ذيل كال علمود الناس تعرفني اني ذيب وراد ياكلهه
ضربته ليلى على حلكه وكسرت كل اسنونه
ضاج ولزم ليلى وبلعهه قبل لا يبلعهه كامت اتصيح وجان عمهه جاي للبيت عمهه صياد ذئاب
فلمن سمع الصوت راح للبيت يركض وشاف الذيب ولزمه وضربه على بطنه بلطبر
ولم ضربه شك بطنه وطلعت ليلى عايشه وبعد كالت ما امشي بلطريق الاعوج

كالت امهه ونتي المن ترحين بعد هيه بيبيتج وماتت
[justify]

ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
ايام زمان
مشكور
اخ وسام

مشكور وسام

وهاي بالبناني

كلنا سمعنا قصة ليلى والذئب المشهورة ولكن في هذا العصر لا تصتطيع ان تصدق كل ما تقوله وسائل
الاعلام
اليكم قصة ليلى والذئب
كان ياما كان في قديم الزمان كان في ذئب عايش ومتهني ومافي احلى من هيك
ام مرة قالتلو امو روح زور عمتك في الطرف التاني من الغابة بس لا تروح من القريب روح من الطريق البعيد
ام طلع عقوق ومارد على امو وراح من الطريق الاريب
وهوي ماشي في الطريق شاف ليلى ام انقد عليها واكلها
ام صابو عسر هضم وكان لح يموت لولى انن جابوا الدكتور في الوقت المناسب وشقوا بطنو وطلعو ليلى
ومن يومها صار الذئب يسمع كلمة امو
انتهى .....................
شلون هذي القصة احلى من الحقيقية انصح كل ام ان ترويها لابنها قبل النوم

تقبل مروري
وهذا الجزء الثاني

قصة ليلى والذئب.......كما يرويها حفيد الذئب .... جديدة ماتقول غير هيك

كان جدي ذئبا لطيفا طيبا, وكان جدي لايحب الافتراس وأكل اللحوم ولذا قرر أن يكون نباتيا ويقتات على أكل الخضار والأعشاب فقط ويترك أكل اللحوم….

وكانت تعيش في الغابة فتاة شريرة تسكن مع جدتها تدعى ليلى…. ليلى هذه كانت تخرج كل يوم إلى الغابة وتعيث فسادا في الغابة وتقتلع الزهور وتدمر الحشائش التي كان جدي يقتات عليها ويتغذى منها, و تخرب المظهر الجميل للغابة, وكان جدي يحاول ان يكلمها مرار وتكرارا لكي لاتعود لهذا الفعل مجددا, ولكن ليلى الشريرة لم تكن تسمع اليه وبقيت تدوس الحشائش وتقتلع الزهور من الغابة كل يوم, وبعد ان يأس جدي من اقناع ليلى بعدم فعل ذلك مرة أخرى قرر ان يزور جدتها في منزلها لكي يكلمها ويخبرها بما تفعله ليلى الشريرة.

وعندما ذهب إلى منزل الجدة وطرق الباب, فتحت الجدة الباب, فرأت جدي الذئب, وكانت جدة ليلى ايضا شريرة, فبادرت إلى عصا لديها في المنزل وهجمت على جدي دون ان يتفوه بأي كلمة, او يفعل لها اي شيء, وعندما هجمت الجدة العجوز على جدي الذئب الطيب من هول الخوف والرعب الذي انتابه ودفاعا عن نفسه دفعها بعيدا" عنه, فسقطت الجدة على الأرض وارتطم رأسها بالسرير, وماتت جدة ليلى الشريرة.

عندما شاهد ذلك جدي الذئب الطيب, حزن حزنا شديدا وتاثر وبكى وحار بما يفعل, وصار يفكر بالطفلة ليلى كيف ستعيش بدون جدتها وكم ستحزن وكم ستبكي وصار قلبه يتقطع حزنا والما لما حدث...

ففكر بالأخير أن يخفي جثة الجدة العجوز, ويأخذ ملابسها ويتنكر بزي جدة ليلى لكي يوهم ليلى بأنه جدتها, ويحاول ان يطبطب عليها ويعوض لها حنان جدتها الذي فقدته نتيجة وفاة جدتها بالخطأ, وعندما عادت ليلى من الغابة ووصلت للمنزل, ذهب جدي واستلقى على السرير متنكرا بزي الجدة العجوز.

ولكن ليلى الشريرة لاحظت ان انف جدتها واذناها كبيرتان على غير العادة وعيناها كعيني جدي الذئب, فاكتشفت تنكر جدي, وفتحت الباب وخرجت ليلى الشريرة...

منذ ذلك الحين وإلى الآن وهي تشيع في الغابة وبين الناس ان جدي الطيب هو شرير وقد اكل جدتها وحاول ان يأكلها قصه ليلى والذئب S47

ايضا.!!!!!!

.
.
هذه وجهة النظر الأخرى التي لم نسمعها قط عن قصة ليلى والذئب ووجهة النظر هذه هي السائدة اليوم.....!؟

ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
وهسه راح اقص عليكم الجزء الثالث

ليلى و الذئب .. القصه كما أراها أنا

ليلى.ذات الرداء الأحمر ,,

في إحدى الغابات، طفلة في الثالثة عشر من عمرها إسمها “ليلى” تلبس رداءً أحمر و تسكن مع والدتها. في إحد الأيام طلبت منها والدتها أن تذهب إلى جدتها في الجانب الثاني من الغابة و تأخذ لها سلة الطعام التي كانت قد أعدتها. فذهبت ليلى عبر طريق الغابة لكن ذئباً يعترض طريقها و يقنعها بسلوك الطريق الأطول. و إذا به يسلك الطريق الأقصر و يسبقها إلى منزل جدتها و يلتهمها. و ما أن تصل ليلى و تعلم بما جرى فتستنجد بإحد الحطّابين فيسرع و يقتل الذئب و ينقذ الجدة

هذا ما نعرفه عن قصة ليلى و الذئب لكن لماذا دائماً ما نسمع هذه القصة من طرفٍ واحد…قصة ليلى…لماذا لم يسمعونا القصة من جانب الذئب؟؟ لماذا هذا التعتيم؟؟…تعالوا و لو لمرة لنرى ما يمكن أن يحصل من جانب الذئب

ماذا لو أنّ ليلى هي التي أعتدت عليه و ذهب ليشتكي للشرطة لكنهم لم يعطوه حقّه فقرّر الأنتقام. ماذا لو أنّ الذئب لم يعتدي على الجدة من الأصل و أنّ ليلى تتهمه زوراً؟ ليلى تقول أنّه أقنعها بسلوك الطريق الطويل… أهي ساذجة لهذا الحد؟؟ و كيف يقنعها بسلوك الطريق الطويل و نحن نعرف أنّه أسرع منها و قادر على أن يسبقها إلى منزل جدتها…أيمكن أن تكون الجدة قد أعتدت عليه بعدما رأته يسرق من منزلها فدافع الذئب عن نفسه…قد تكون المسافة طويلة بين منزل ليلى و منزل جدّتها فقرّرت ليلى التخلّص من جدتها عبر تحريض الذئب عليها إذ إنّها فريسة سهلة, و بذلك تكون قد تخلّصت من واجب الأعتناء بجدّتها و أجبرت الذئب بأرتكاب جريمة…و من يدري قد تكون جدّتها من الأغنياء و ترث ليلى ثروتها…فهذا دافع جيّد للقتل

أنّها فقط تكهنات و سيناريوهات لما يكون قد حدث فعلاً…و مهما يكن ما جرى كان علينا أن نستمع للذئب لا أن نحكم عليه من شكله أو لأنّ طفلة تدّعي البرأة إستمعنا لحكايتها و لم تدعنا نسمع حكاية الجانب الآخر من القصة. فليلى ليست ببريئة لهذا الحد إذ إنّها لم تستمع لكلام والدتها في بادئ الأمر…هكذا نكون قد ظلمنا الذئب حتى لو كان هو فعلاً إعتدى على ليلى

تقبل مروري ومنور بعودتك مرة اخرى وظل بالنة عليك ولاتغيب مرة اخرى

بالقصه ليلى فتاة شقراء ، فاتحة البشره ، زرقاء العينين ساحره ببراءه

مشهوره بردائها الأحمر الذي كان هديه من والدها قبل أن يموت
بالقصه الذئب
كائن أحمر العينين ، كبير الأذنين ، ذو أسنان صفراء
بشــع ، مخيف
ليلى هي
الخير المطلق و الذئب الشر المجرد
ما ذا نفهم من القصه
أن الجمال لابد و أن
يكون قرينه قاطعه للخير
و أن القبح لابد و أن يكون قرينه قاطعه للشر
أشتم
العنصريه
لا
لم نتعلم كأطفال أن نطيع أمنا لكي لا يأكلنا الذئب
بل

كانت أسئله بالعقول الصغيره
لماذا ليلى بهذه الروعه ؟
لأنها
طيبه
لماذا الذئب بهذا القبح ؟
لأنه شرير

لا يجب أن أتكلم مع
الغرباء
لأنهم قد يأكلونني
لماذا الغرباء كلهم سيئين؟؟

هــــذا ما
أراه بقصة ليلى و الذئب
الحقيقه أنها قصه عنصريه نتعلم منها رفض العالم
الخارجي
لكي
لا نُؤكـــل
لأننا كأطفال ,, كلنا ليلى

و
لـــــكن ماذا لو قرأنا القصه الحقيقيه ؟؟
هل سنخاف الذئب
أم
سنخاف
ليلى
؟
تقبل مروري

هههههههههههههههههههههههههههه هاي ليلى راح اسوي مشاكل بالمنتدى

موضوعك رائع

ههههههههههههه اشو مفتهمنه 100 قصة على ليلى حتى الاغاني على ليلى اشمعنه ليلي يعني؟؟؟
يعني بس ليلى حلوة والبقية اشبيهم البنات؟اريد اعرف ليش اختارو ليلى؟
تسلم وسام

شتريد نيابة عن اخ وسام انسوية ضياء والذئب

هههههههههههههههههههههههههههههه كلش حلوة على الرغم من الاختلاف

ليلى فقط واحدة والذئاب ............؟؟؟؟؟؟؟؟؟

شكرا الكم جميعا يا شباب هههههههههههههههههه